إذا رأيت أني شاعر فماذا أكتب لعيني كي تسافر وتقر لمسعاها ويعتذر قلمي أن لهذه الروح طوفان من المشاعر لو تحدثت لغمت عيون الساهرين و لعلقت الكثير من أقلام الشاعرين ولبقيت أذان العاشقين تغدوا بأجنحتها كي تذيب قطبا جليديا لم تذبه الشمس و لكن يا أسفي أذابه فراق الحب أذابته لمسات إمرأة إذا رأيت أني شاعر فلابد أن أقود ثورة لأن الذين ماتو لم يكن قصدهم الثورة ولكن القصد كان أن تحبهم إمرأة كانت المحاكم لأجلهم لأجل أن تفصل بين قضايا المتحابين فالأنهار القديمة و الأعذار السقيمة و الأرواح المعدمة كتبت تاريخا كتبت لكل محب قصة كتبت لي نهاية وبعدها بداية مذهبية لم أعد أعرف نفسي ولم أعد أعرف لمن أنتمي ضعت إختصارا ما عرفته أني صرت شاعرا يفكر في ثورة من أجل إمرأة .
ليس للكتابة أن تنتهي و لكن يجب أن تستمر لأن الحياة كل يوم تستمر لتعلمنا تعطينا و تأخذ كذالك منا وللحديث بقية في خواطر sabri ....
الجمعة، 18 أبريل 2014
إذا رأيت أني شاعر فماذا أكتب لعيني كي تسافر وتقر لمسعاها ويعتذر قلمي أن لهذه الروح طوفان من المشاعر لو تحدثت لغمت عيون الساهرين و لعلقت الكثير من أقلام الشاعرين ولبقيت أذان العاشقين تغدوا بأجنحتها كي تذيب قطبا جليديا لم تذبه الشمس و لكن يا أسفي أذابه فراق الحب أذابته لمسات إمرأة إذا رأيت أني شاعر فلابد أن أقود ثورة لأن الذين ماتو لم يكن قصدهم الثورة ولكن القصد كان أن تحبهم إمرأة كانت المحاكم لأجلهم لأجل أن تفصل بين قضايا المتحابين فالأنهار القديمة و الأعذار السقيمة و الأرواح المعدمة كتبت تاريخا كتبت لكل محب قصة كتبت لي نهاية وبعدها بداية مذهبية لم أعد أعرف نفسي ولم أعد أعرف لمن أنتمي ضعت إختصارا ما عرفته أني صرت شاعرا يفكر في ثورة من أجل إمرأة .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق