قلت
يا فاتحتي رتبي الأواني والأثاث وفتحي لي بابك وقولي قولا جميلا يهذبني
يرتبني كأكواب الشاي الموضوعة أمام الضيوف وصنعي لي رونقا يروق لي كيف
كانت الأمور ومهما إتهمتني عيون المترقبين ومهما جاء رجل إليك ومهما كان
نوع الذئب المسعور حين أراك ممزوجة بطبيعة اللطف اللطيف ولا ولا يجب أن
نكتم ما في أنفسنا ولا ولا لابد للقلب الجانح أن يعييه الحب وتتم الألفة
بين المساء وبين فاتحتي وبين البيت المسحور
أقر أني أكتب شيئا ليس هينا وليس شعرا ولكنه في أغلب الظن يسمى بلسما كالشعور فيا أيها الولد الصغير أيها المتهم في القفص الواسع الكبير أنت روح ترعاك البرعمة فلا تترك تاريخك يمر وفتش عن أحلى هدية عن كلمات مرقية تكتب بها رسالة للصبية مهما تداعت عليك المنايا ومهما غلت عليك المهور أنت كالكتاب كالرواية فكن كإلياذة ترددها أصداء العصور .
لما تقاعدت من المسيرة أردت أن أجرب أردت أن أدخل حقلا يكاد يتخرب من ضوضاء تقلق القلوب وفي بعض الأحيان أدخل ملجأ أتفرج فيه على المعاناة التي تقيد الشعوب هكذا أجعل من التفاؤل قصدا جميل
أقر أني أكتب شيئا ليس هينا وليس شعرا ولكنه في أغلب الظن يسمى بلسما كالشعور فيا أيها الولد الصغير أيها المتهم في القفص الواسع الكبير أنت روح ترعاك البرعمة فلا تترك تاريخك يمر وفتش عن أحلى هدية عن كلمات مرقية تكتب بها رسالة للصبية مهما تداعت عليك المنايا ومهما غلت عليك المهور أنت كالكتاب كالرواية فكن كإلياذة ترددها أصداء العصور .
لما تقاعدت من المسيرة أردت أن أجرب أردت أن أدخل حقلا يكاد يتخرب من ضوضاء تقلق القلوب وفي بعض الأحيان أدخل ملجأ أتفرج فيه على المعاناة التي تقيد الشعوب هكذا أجعل من التفاؤل قصدا جميل

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق