الخميس، 17 أبريل 2014

عرفت دائي و دوائي..

عرفت دائي و دوائي .. و كيف يجتاح فصل الشتاء جسدي من تحت ردائي .. أنا ماكث هنا في مكاني .. لن أتحرك .. لأن الظل سيسرد الحكاية التي جرت ورائي .. أنا بعد أن عرفت جلست في مكاني .. هذا الزمان زماني فماذا فعلت وماذا حققت من هذا العيش الذي آلمني و لم يألمني يوما دائي ولا وخزات دوائي .. ولكن الدنيا تلهم الراوي كي يجاريها .. بعد أن ذقت لذة الغريب وسط صحبي وأهلي و أعزائي .. أيها الراوي لا تغري قلبي .. لا تقتل خيري داخل دياري ..لا تقل لي ستشفي بطب الطبيب لأني وجدت شفائي ..وجدت ذات يوم وجه الحبيب يرقبني يغني لي يسعف إسمي في ورقات كتبت سهري ووفائي ..
laibi sabri ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق