الجمعة، 18 أبريل 2014

على ما أظن


على ما أظن .. أن سبب الحزن .. طرق مؤلفة جربتها عن حسن الظن .. جربت سبل كثيرة و غيرت بعض السنن .. غيرت شكل بعض القلوب و أضفت لها الكثير من الحسن .. لكن الموجود في الجسد جرح أكبر من أن يوصف بالطعن .. ليس له معبود ليس هنا يعبد الوثن ..على الأرجح حجج الضعفاء وافتها المنية منذ زمن .. منذ دفعنا الثمن وصار الشعر يغار على الوطن .. ليس المهم القول و لكن تماثيل الإنس اليوم تصلي من أجل أن ينهار بيت من أجل أن يأتي طوفان على الكون .. ربيت في بهو حديقتي صحبة من القوم فأفجعوني مابقي في هذا القرن .. فرأيت الرؤيا التي تطمئن لها العين ..قول سليم للغاضبين للمتوقدين للعالمين .. سلام على نفسي وعلى كل من غل
به الظن .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق