كأني ملزم بقبول هذا التحدي .. بعد أن سائتني سيدة ومنحتني نقطة من الصفر كأنها مقبلة بطبعها ضدي .. هذا الذي عندي .. شفوي و مخاض عسير يريد المتسكع من هذه الحياة قبلة على الخد الوردي ..ويزيد القلب من نبض الخفقان ماذا لو لم أكن موفقا في هذا التحدي .. وأخذت العناوين والمشاوير وهموم العذراء كم مرت أطفأت من الخسارة موقدي .. يا بوح المجانين في الشارع الغربي هل من أحد يبيع قصيدة لسيدة الربيع العربي .. أهديها بدون ثمن لأحلى امرأة و أجمل من الجمال إمرأة قابلتني بالتصدي .. سأقول للحسن تعال من خلفي تعال نقارع النسيم وفك معي بالكلام قيدي .. لماذا أراها في المحفل فيرتعد لها جسدي .. لماذا أفتش عنها داخل نفسي وأتعذب في الغربة وحدي .. أنا مثل الذين مروا من قبل جندي .. يضع على قلبه على صدره سترة الفلاذ الحديدي .. أنا مثل الذين مروا من قبل بيت القصيد عندهم في الأصل قصدي و موردي .. هل تدري مالمعنى هنا يا سيدي .. كالبيت الشعري منطوق النطق فخر الكلام العربي .. كالعيون تحب في سرها في كتمانها تمني النفس بالدخول ذات يوم للقفص الذهبي .. ذات يوم سيقول قلبي .. للصغيرة و السيدة للمليحة و المتواضعة أن الجري وراء الدنيا لم يكن له معنا ولا طعم إلا و أنت بقربي .. كأني ملزم بأن أبتلع ريقي إن أنا رأيت المليحة صاحبة الجمال العربي .. كأني ملزم بقبول هذا التحدي .. كأني ملزم ضد هذا الحسن الودي ..ياصاحبة الخد الوردي ...
ليس للكتابة أن تنتهي و لكن يجب أن تستمر لأن الحياة كل يوم تستمر لتعلمنا تعطينا و تأخذ كذالك منا وللحديث بقية في خواطر sabri ....
الثلاثاء، 17 مارس 2015
كأني ملزم بقبول هذا التحدي .. بعد أن سائتني سيدة ومنحتني نقطة من الصفر كأنها مقبلة بطبعها ضدي .. هذا الذي عندي .. شفوي و مخاض عسير يريد المتسكع من هذه الحياة قبلة على الخد الوردي ..ويزيد القلب من نبض الخفقان ماذا لو لم أكن موفقا في هذا التحدي .. وأخذت العناوين والمشاوير وهموم العذراء كم مرت أطفأت من الخسارة موقدي .. يا بوح المجانين في الشارع الغربي هل من أحد يبيع قصيدة لسيدة الربيع العربي .. أهديها بدون ثمن لأحلى امرأة و أجمل من الجمال إمرأة قابلتني بالتصدي .. سأقول للحسن تعال من خلفي تعال نقارع النسيم وفك معي بالكلام قيدي .. لماذا أراها في المحفل فيرتعد لها جسدي .. لماذا أفتش عنها داخل نفسي وأتعذب في الغربة وحدي .. أنا مثل الذين مروا من قبل جندي .. يضع على قلبه على صدره سترة الفلاذ الحديدي .. أنا مثل الذين مروا من قبل بيت القصيد عندهم في الأصل قصدي و موردي .. هل تدري مالمعنى هنا يا سيدي .. كالبيت الشعري منطوق النطق فخر الكلام العربي .. كالعيون تحب في سرها في كتمانها تمني النفس بالدخول ذات يوم للقفص الذهبي .. ذات يوم سيقول قلبي .. للصغيرة و السيدة للمليحة و المتواضعة أن الجري وراء الدنيا لم يكن له معنا ولا طعم إلا و أنت بقربي .. كأني ملزم بأن أبتلع ريقي إن أنا رأيت المليحة صاحبة الجمال العربي .. كأني ملزم بقبول هذا التحدي .. كأني ملزم ضد هذا الحسن الودي ..ياصاحبة الخد الوردي ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق