الأربعاء، 6 أغسطس 2014


من قصدي رغبة في لب القلب تود لو أنها تسدي .. بالتواجد هنا أتعفف بالرشد المرضي عل هذا العذر يسمو و يجدي .. لنفس قهر و مرض وصبر مرفوق بأمور المنع التي لا ينبغي لها التعدي .. أخت الهوى تجبرني مسيرة شهر هل يخبرها الأمس ماذا كنت أؤدي ...قسم ووقوف شامخ و تحية خالصة بيدي .. لا ينبغي قبر العرفان فأنا موجود موجود لأني أعرف حدي ..أعرف شؤون الهاربين فطالما فررت من حب حاصرني فقط لأني أردت الفرار بجلدي .. من قصدي المؤكد قرار بأن الأنا تحملني تحمل بين طياتها هذا التحدي .. ستكمل لي يا صديقي بيتا أو سطرا في شعري ستكمل قالبا متقلبا يجنح به فؤادي .. فترنم وارتح قليلا فهذه الرقعة هذه البؤرة هي في الأصل مقعدي .. نم قرير العين فالجميل الغائب المحب سيمدحني سيتذكرني حتما بالحلم السرمدي .. لأن خيرك نافع ستتعب نكدا متوقدا تريد الشكر الأبدي .. تريد و قصدي معذور تريد وهذا ملكي هذا الذي عندي .. كنت أريد أن أقول تنعم ترفق فأصل البداية كلام ودي .. يا أخت الهوى في ودي من البداية كنت أريد نسائم الود الوردي .. كنت أريد كنت أبذل قصارى جهدي .. فقط كي تفهم معنى قصدي ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق