قصيدة بقلم : لعيبي إسماعيل
يسألني حال المحال ..
أتقبل هنا السؤال ..
قلت علقت عقلي منذ اعتزلت كتابة المقال ..
قال وقال ..
لا تخف فقط أردت منك أن تدون لي شيئا على هذا المنوال ..
قلت مثل ماذا ؟ أعطني فقرة أو مثال ..
قال قل ما يحمله لسان الحال ..
قلت بحمد الله .. الحمد لله على كل حال ..
قال نبأني فإني أعرف ذنبك فلا تختبئ أيها الفتى المقال ..
فضحكت كثيرا و نظرت إلى كل سيء عملته أعوذ بالله من كل هاته الأعمال .
ما كل هذا أيها القلب ما كل هذا السئم ثم تنكرت و أغلقت الباب من الداخل ..
وقلت سوف أغلب خواطري و إن طغت و إن عيرتني ليال طوال ..
وقلت أيضا مابه رجل مثلي ألست مثل كافة الرجال ..
يصبوا كمن ذهبوا و ماتوا و ألم بهم شغف الوصال ..
أليس على النبيه في بعض الأحيان الإعتزال ..
ففي الأخير عرفت أنه في الأخير واجب علينا وحق علينا الترحال ..
ففي الأخير شيء من الحق وواجب علينا و في وسط جمعنا أن يقال ..
لأن السؤال جوابه السؤال ..
فقد انزويت و تريثت فكل ما في اليد آيل للزوال ..
لذا أحببت أن يتركني لا أن يخيرني حال المحال ..
لأني تقبلت باديء ذي بدء روعة السؤال ..
وقلت في الأخير تقبلوا مروري فأنا من البداية لم أرد الإجابة عن السؤال ..
يسألني حال المحال ..
أتقبل هنا السؤال ..
قلت علقت عقلي منذ اعتزلت كتابة المقال ..
قال وقال ..
لا تخف فقط أردت منك أن تدون لي شيئا على هذا المنوال ..
قلت مثل ماذا ؟ أعطني فقرة أو مثال ..
قال قل ما يحمله لسان الحال ..
قلت بحمد الله .. الحمد لله على كل حال ..
قال نبأني فإني أعرف ذنبك فلا تختبئ أيها الفتى المقال ..
فضحكت كثيرا و نظرت إلى كل سيء عملته أعوذ بالله من كل هاته الأعمال .
ما كل هذا أيها القلب ما كل هذا السئم ثم تنكرت و أغلقت الباب من الداخل ..
وقلت سوف أغلب خواطري و إن طغت و إن عيرتني ليال طوال ..
وقلت أيضا مابه رجل مثلي ألست مثل كافة الرجال ..
يصبوا كمن ذهبوا و ماتوا و ألم بهم شغف الوصال ..
أليس على النبيه في بعض الأحيان الإعتزال ..
ففي الأخير عرفت أنه في الأخير واجب علينا وحق علينا الترحال ..
ففي الأخير شيء من الحق وواجب علينا و في وسط جمعنا أن يقال ..
لأن السؤال جوابه السؤال ..
فقد انزويت و تريثت فكل ما في اليد آيل للزوال ..
لذا أحببت أن يتركني لا أن يخيرني حال المحال ..
لأني تقبلت باديء ذي بدء روعة السؤال ..
وقلت في الأخير تقبلوا مروري فأنا من البداية لم أرد الإجابة عن السؤال ..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق