الاثنين، 11 يوليو 2016

نحو الحياة .. نمشي نتأسى .. نقلد عن طيب خاطر صلاح من نحب و نتخذه قدوة .. وفي كل مرة .. وفي كل خطوة .. تزدرينا مطباتنا ثم تستوي تحت السيطرة المجرة .. وفي هذا مآل وأفعال و أقوال كغيوم تأتي عنوة لتمطر النفوس لفترة .. حتى تختلط علينا الأمور حين تزورنا يا أعزائي بشائر المسرة .. أنت بخير إن جاد قلبك الكريم يا من يحمل في قلبه زهرة .. ومجد يئن تحت وطأة البحث المضني في قلب الدرة .. في قلب المرء أماني تحين حين يمنى المرء بالنصرة .. حين يصلي الرجل صلاة الفجرا .. في ثنايا صدري ورع و روية و لكني يا قصيدتي خذلت من قبل ألف مرة .. قدمت العذر لأم أمير ونية الطيبات كسرت أطناب الجرة .. وصرت أبا يغنيني الرب فأتصدق على الأهل جانيا و مجنيا بالفطرة .. نحو الحياة نريد العودة ويا أسفي لا وجود لشيء اسمه الكرة .. ولكن يوجد شيء اسمه إن مع العسر يسرا .. لذا وهبتني الحياة إسما أخر وهبتني الحياة و القدرة .. كي أقول لله شكرا و شكرا .. لأنك تقرأ ستتغير في نفسك النظرة .. تتغير إن وهبك الله أميرا لعمري إنها لفرحة تعدل كل العمرا ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق