أغلقت الباب خلفي .. لا أظن شيئا خلفي .. أغلقت كل المنافذ مسرعا في طي الباب الخلفي .. لا أريد أن أرى شيئا ماعدى ظلي الذي يتبعني .. سأخرج من هذا المحل كي أستنشق الهواء النقي .. سأخرج عل الأفكار تأتي نحوي أنا الفتى تزاحمني فكرة الفتى الشقي .. صامد متورع فلما تنازعني الشقاوة بإسم السمو و الرقي .. أنا لا أريد شيئا سوى البقاء مع قلبي النقي .. أغلقت الباب وهي من ورائي بوجهها الممزوج بمسحة الجمال الشرقي .. أنا لا تفاجئني لا تفاجئني مهما كانت الصدمة في عيني مهما تزلزلت في عيني لحظة التلاقي .. أهي مرسلة و مقروءة مثل القصص القديمة مثل شعر نزار الدمشقي .. دقي و أعيدي فتح الأبواب أعيدي سير الماء في السواقي .. أعيدي البرق و مروءة الرجل الراقي .. فالحرب القادمة بيني و بين إمرأة تغزوني بإسم أشواقي .. تغزوني ألا تدري هذه أني حاصرتني الحرب و جنود الحرب و عدت متوهجا أصنع طريقي .. أرضي هذا و أمسح الدمع عن هذا ألست هكذا مثل الرجل التقي .. أغلقت الباب فادخلي من ورائي وغلقي قولي شيئا جميلا و علقي .. فأنا فرحتي ما تمت إلى حينما أغلقت الباب خلفي ...
ليس للكتابة أن تنتهي و لكن يجب أن تستمر لأن الحياة كل يوم تستمر لتعلمنا تعطينا و تأخذ كذالك منا وللحديث بقية في خواطر sabri ....
السبت، 18 أكتوبر 2014
أغلقت الباب خلفي .. لا أظن شيئا خلفي .. أغلقت كل المنافذ مسرعا في طي الباب الخلفي .. لا أريد أن أرى شيئا ماعدى ظلي الذي يتبعني .. سأخرج من هذا المحل كي أستنشق الهواء النقي .. سأخرج عل الأفكار تأتي نحوي أنا الفتى تزاحمني فكرة الفتى الشقي .. صامد متورع فلما تنازعني الشقاوة بإسم السمو و الرقي .. أنا لا أريد شيئا سوى البقاء مع قلبي النقي .. أغلقت الباب وهي من ورائي بوجهها الممزوج بمسحة الجمال الشرقي .. أنا لا تفاجئني لا تفاجئني مهما كانت الصدمة في عيني مهما تزلزلت في عيني لحظة التلاقي .. أهي مرسلة و مقروءة مثل القصص القديمة مثل شعر نزار الدمشقي .. دقي و أعيدي فتح الأبواب أعيدي سير الماء في السواقي .. أعيدي البرق و مروءة الرجل الراقي .. فالحرب القادمة بيني و بين إمرأة تغزوني بإسم أشواقي .. تغزوني ألا تدري هذه أني حاصرتني الحرب و جنود الحرب و عدت متوهجا أصنع طريقي .. أرضي هذا و أمسح الدمع عن هذا ألست هكذا مثل الرجل التقي .. أغلقت الباب فادخلي من ورائي وغلقي قولي شيئا جميلا و علقي .. فأنا فرحتي ما تمت إلى حينما أغلقت الباب خلفي ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق